الكاتب : بسمه الجوخى
منذ عدة أيام شاهدنا وقوع الطفل ريان فى بئر بعمق ٣١ متر يبلغ عمره خمس سنوات فى المغرب كانت هذه الواقعة المؤلمة يوم الثلاثاء لم يمر سوى ستة أيام على هذه الواقعة ووقع طفل آخر حيدر الأفغانى صاحب الخمس سنوات أيضا وفى نفس شكل البئر ولكن فى بلد أخرى وبنفس العمق ٣١ متر ونفس اليوم الموافق الثلاثاء ولم يخرج ريان والطفل حيدر أحياء بل وافتهم المنية واليوم وقعت طفلة رضيعة لا يتجاوز عمرها شهر ونصف على جانب طريق فى منطقة مندح بلواء الطيبة فى محافظة إربد وقال لواء الطيبة جهاد المحاسيس أن أحد المواطنين سمع صوت بكاء دخل بئر وفورا قام بإبلاغ الأجهزة الأمنية وتدخلت فرق الدفاع المدنى وأخرجوا الرضيعة من بئر عمقه خمسة أمتار وتم نقلها إلى المستشفى لا تعانى من اى كسور وبصحة جيدة وتم فتح تحقيق لكشف الملابسات السؤال هنا كيف لرضيعة أن تسقط فى بىر دون أن تصاب بكسور أو اى شئ وكيف وقعت وإذا كانت الطفلة مع والدتها فكيف وقعت منها وإذا وقعت فلماذا لم تبلغ الأجهزة الأمنية معنى ذالك أن فى أحد قام بإنزال هذه الرضيعة عمدا فى هذا البئر لماذا هذه الحوادث من هذا النوع فى هذه الأيام هذه الحوادث تتم حتى تنشب حرب عالمية ثالثة لم يستطيع أحد فعل ذالك الا المنظمات العالمية التى تحكم العالم فى الخفاء بفتح بوابات الشر والسحر الأسود فكيف لها أن تسيطر على رئيس دولة بأن يقوم بحرب ضد دولة آخرى إلا بذالك بالسيطرة عليه بهذه الطريقه فعند استعانتهم بفتح بوابات الشر فيتم طلب أشياء معينة تحدث لنشوب الحرب كان ذالك سقوط أطفال بمواصفات معينة وقدرات مختلفة إلى البئر ونلاحظ أن موضوع الطفل الملاك ريان كان واضحا بأن الإعلام لم يكشف كل الحقيقة وايضا وجود الوفد الإسرائيلى فى المغرب فى هذه اللحظة وتعليق الناطق باسم الجيش الاسرائيلى أفيخاى أدرعى على هذه الواقعه هذا لم يكن صدفة فالعالم الان تحت سيطرة منظمة الشر العالمية وما خفى كان أعظم