تعيش المرأة السعودية في الوقت الحاضر العصر الذهبي لها بعد أن وجدت كل دعم من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود. فلقد مهد لها الطريق بسياسته الحكيمة لتنال مكانتها المتميزة كأم ومربية أجيال، وأوجد الفرص التي مكنتها من الانخراط في المجتمع كطبيبة ومهندسة وحتى قبطان طائرة وفي الكثير من الأحيان متعديةً أقرانها من الرجال في قطاعات مهمة. وسيجد من يبحث باحثات سعوديات حصلن على أعلى التقدير في الجامعات، كما تم تنصيبهم لأدوار مهمة في الهيئات الدولية. والمرأة السعودية الآن هي عضو في مجلس الشورى السعودي وهذه أعلى جهة تقدم الاستشارات للملك وتجد الدعم منه. وما كان ليحدث كل هذا لولا الرؤية الحكيمة والدعم الكبير من الملك عبدالله
الجدير بالذكر أن أكثر من نصف التعداد السكاني هو من الإناث في السعودية، كما أن أثر المرأة يتعاظم مع دورها كمربية للأجيال القادمة من ذكور وإناث.